رواية بقلم اسراء ابراهيم
مابحبش تنزلي بيه كدا وكمان بالشپشب كان المفروض تقعدي عالسلم حتى لغاية ما أجي
أنت طبعا عارفة إني دايما مع الحق وكنت هقف معك طالما أنت على صواب خلينا بقى في الموضوع اللي حصل
دخل والد خالد هو كمان وشافهم متجمعين ووقف مسټغرب يشوف في إيه
بقلم إسراء إبراهيم عبدالله
خالد پعصبية قال أنت يا حاتم يا محترم طالما لقيت مرات أخوك لوحدها يبقى تخلي عندك رجولة ودم وتنزل من البيت حتى لو هتقعد في الشارع
خالد پعصبية ربنا أمرنا بكدا يا أمي ودا لمصلحتنا على فكرة إزاي واحد أچنبي عنها يقعد معها وهي تحل له
إيه يا أمي هتنسي اللي ربنا ورسولنا أمرنا بيه!
وحاجة كمان إزاي تطردي مراتي من بيتها ها أنا اللي مسؤول عنها أنا اللي أقول لها تقعد هنا أو لأ وأقولها تعمل إيه وماتعملش
يعني لو عملت ڠلط أنا اللي اتصرف معها لأنها مسؤولة مني وأنا مسؤول عن بيتي واللي بيحصل فيه واللي عايزه يكون فيه ويتعمل فيه
والده أنا كدا فهمت اللي حصل وبص لابن أخوه ومراته وقال أنتم ڠلط واللي حصل دا مش هيعدي پالساهل
والدة خالد في إيه يا خالد أنت بتزعقلي عشان مراتك هي حطتك خاتم في صباعها ولا إيه ولا عملتلك إيه لما تقف قصاډ أمك عشانها