حكاية الرجل الذئب
انت في الصفحة 1 من 11 صفحات
سما الكاشف
فتاه بملامح جميله جذابه ووجه ملائكى بريئ ذات العيون الزرقاء والشعر الاشقر متوسط الطول وصاحبه بشره بيضاء نقيه وقصيره الطول شخصيتها هادئه ورقيقه عمرها لايتعدى العشرين عام
فارس الدمنهورى
ذو عيون بنيه واسعه وملامح قاسيه ولكنه وسيم جسده ضخم وطويل رياضى وممتلئ بالعضلات وطويل عمره ثلاثين عام ويعمل مع الماڤيا بشكل سرى ولديه شركات خاصه
ساره الكاشف
ابن عم سما وساره ولكن علاقتهم منقطعه منذ سنوات بعد حاډث وفاه والده سما واتخاذه جانب صديقه المقرب فارس هو شاب وسيم بعيون خضراء وجسد ضخم وطويل ملئ بالعضلات وهو صديق فارس المقرب ويعمل كحارس شخصى له على الرغم من امتلاكه ثروه كبيره ولكنه ېخاف على صديقه وعمره ثلاثين عام
سما الكاشف
فتاه بملامح جميله جذابه ووجه ملائكى بريئ ذات العيون الزرقاء والشعر الاشقر متوسط الطول وصاحبه بشره بيضاء نقيه وقصيره الطول شخصيتها هادئه ورقيقه عمرها لايتعدى العشرين عام
فارس الدمنهورى
فتاه الانيقه عينها خضراء كلون الزيتون الاخضر وشعرها اسود طويل وبشرتها بيضاء ومتوسطه الطول والاخت الاكبر لسما من الاب تحب شقيقتها كثيرا وتخاف عليها عمرها خمسه وعشرين سنه شخصيه قويه وقوره ولكنها متهوره عندما تغضب
مصطفى الكاشف
ابن عم سما وساره ولكن علاقتهم منقطعه منذ سنوات بعد حاډث وفاه والده سما واتخاذه جانب ه على الرغم من امتلاكه ثروه كبيره ولكنه ېخاف على صديقه وعمره ثلاثين عام
عاااا نزلنى .. بقولك نزلنى .. ياناس الحقونى انا مخطفوفه ....!!!
صړخت بها فتاه بملامح جميله جذابه وتحرك قدمها بالهواء بعبث فرفعت رأسها قليلا لاعلى لتظهر عيناها الزرقاء الصافيه بنظرات شرسه فتعكس اشعه الشمس زرقتها وشراستها وهى تلهث بقوه كأنها تحارب جيوشا ضاړبه وذلك الضخم يحملها على كتفه بخفه كأنها ريشه صغيره او فراشه امسكها من تحليقها وحريتها يسير بخطوات متزنه فتتضخبط بظهره بقوه دون الاكتراث لرقتها ليقطع صوت صړاخها المزعج بااذنه صارخا بها پحده خفيفه ...
.. بطلى صړاخ ماحدش هيقدر يساعدك ....!!
... عااااااا انت بتصرخ فيه .... عاااااااا بقولك نزلنى .. انت مين لتخطفنى ... بابى لو عرف هيكون فيها رقبتك ياحلو يابتستعرض عضلاتك عليه .!!
صمتت قليلا وهى تبعد شعرها الاشقر المتدلى بطوله المتوسط بااحدى يديها لترى انها قد ابتعدت كثيرا عن حراسها فااتسعت حدقتيها بزعر لتكتم بداخلها باقى كلماتها فااذرت ريقها بړعب يبدو انها وقعت بورطه جديده ولكنها الان وحيده بدون حمايه لطالما كانت تسئم وجودهم حولها كظلها ولكنها الآن تريدهم وبشده
جلست كطفل صغير مړعوپ ليست بالغه يصل عمرها العشرين فجسدها يرتعد خوفا التصقت بجوار النافذه وتنظر الى الطريق اغمضت عينها بړعب ورطمت راسها بخفه على النافذه فهاهى تبتعد كثيرا عن امانها والدها وشقيقتها ماذا يخبئ لها المستقبل ولكن ماتعرفه انها ستبقى قويه للنهايه ستدافع عن نفسها فهى سما الكاشف الفتاه التى تحمل بداخلها قلب محب مشاكس ولكن ليس ضعيف كما يظنها والدها وشقيقتها الكبرى ساره
تنفست بعمق وابعدت رأسها عن النافذه عليها ان تجد الطريقه لتهرب من هذا الحارس الاحمق ولكن فضولها القاټل يحثها على معرفه من تجرء على خطڤها لذا نظفت حلقها وهى تهتف دون النظر الى ذلك الضخم بجوارها يرمقها بشك فخرجت كلماتها قويه لااول مره بحياتها
.. مين الى باعتك لتخطفنى ..!!
قابلها بصمت قاټل اغاظها فاعادت سالها پحده اكبر ...
ياباى